عندما يتعلّق الأمر بالكتابة، فإنّ أهمّ شيء يجب تذكّره هو أنّه ينبغي أن تكون ممتعة!
إنّ دروس الحروف الهجائيّة وتعليمها من الدروس الأولى التي يتلقّاها الطفل في سنّ مبكّرة، ومن خلال مبدأ التعلّم بالّلعب والتسلية.
حتّى عن بعد، لم تتوقّف ورشة العمل في صفوف الرّوضة الثّالثة، ولتحفيز الأطفال على مراجعة الحروف المكتسبة، طلبت منهم المعلّمة كتابتها وكتابة أسمائهم بالمعجون وعلى الملح، كما طلبت منهم كتابة مفردات على بطاقات، وتركيب أكبر عدد ممكن من الكلمات. وتفيد هذه الطرق الرائعة في تطوير البراعة اللازمة للأصابع حتى تصبح عمليّة الكتابة أسهل. وقد قام الطلّاب بتطبيق هذه التقنيّة وكتبوا الكثير من الكلمات التي تمّ تعلُّمها حديثًا عبر الانترنت أو تعلّموها من قبل.
تعليمٌ تربويّ وممتع في الوقت نفسه، وهذه صور جميلة عن النشاط